عالم اللغات
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتديات عالم اللغات
إذا كانت هذه اول زيارة لك فتفضل و بادر بالتسجيل و شاركنا مواضيعك و اهتماماتك .
أما إذا كنت عضوا مسجلا فتفضل بالدخول و تصفح جديد المنتدى .
ادارة المنتدى تتمنى لك قضاء وقت ممتع و مفيد معنا .

Peace be upon you and allah mercy and blessings
Welcome to the language world forums
If this is your first visit, please register and share your topics and interests.
If you are a registered member, enter and browse the new forum.
The management of the forum wishes you to have a good and useful time with us.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

عالم اللغات
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتديات عالم اللغات
إذا كانت هذه اول زيارة لك فتفضل و بادر بالتسجيل و شاركنا مواضيعك و اهتماماتك .
أما إذا كنت عضوا مسجلا فتفضل بالدخول و تصفح جديد المنتدى .
ادارة المنتدى تتمنى لك قضاء وقت ممتع و مفيد معنا .

Peace be upon you and allah mercy and blessings
Welcome to the language world forums
If this is your first visit, please register and share your topics and interests.
If you are a registered member, enter and browse the new forum.
The management of the forum wishes you to have a good and useful time with us.
عالم اللغات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سكر الجلوكوز:Glucose

اذهب الى الأسفل

سكر الجلوكوز:Glucose  Empty سكر الجلوكوز:Glucose

مُساهمة من طرف Sports world الأحد أغسطس 14, 2011 12:27 pm

الجلوكوز:
 هو السكر الرئيسي في دم الانسان وهو مصدر للطاقة لجميع انسجة الجسم .
إن النسبة الطبيعية لـ الجلوكوز في الدم تتراوح ما بين 70 – 110 مجم لكل 100 ملليتر دم بشرط أن يكون الإنسان صائمآ لفترة 8 – 12 ساعة، وهذه النسبة ترتفع إلى 120 – 150 مجم لكل 100 ملليتر دم بعد وجبة مواد كربوهيدراتية وهذا ما يسمى بالإرتفاع الفسيولوجي لسكر الدم ( Physiological Hyperglycaemia) وهذا الارتفاع لا يلبث أن يعود إلى النسبة الطبيعية للصائم بعد ساعتين إلى ثلاث ساعات بعد الأكل.
وأثناء الصيام لفترة طويلة (12 – 18 ساعة) ينخفض مستوى السكر في الدم إلى 60 – 70 مجم كل 100 ملليتر دم ، وتسمى هذه الحالة بـ "الانخفاض الفسيولوجي للسكر في الدم" ( Physiological Hypoglycaemia).
     (أ‌) تحليل السكر (تحليل الجوكوز): 
يُنظم مستوى الجلوكوز بالدم بوجود توازن بين عمل هرمون الانسولين (Insulin) من جهة وعمل الهرمونات المضادة للإنسولين (Anti-Insulin) من جهة أخرى. وهذه الهرمونات المضادة هي الجلوكاجون(Glucagon) والادرينالين (Adrenaline) والجلوكوز كورتيزول ( Glucocorticoid) وهرمون النمو (Growth Hormone) وأخيرآ الثيروكسين (Thyroxine).
حيث يؤدي عمل هرمون الانسولين الى خفض مستوى السكر في الدم، بينما يؤدي عمل الهرمونات المضادة إلى ارتفاع مستوى السكر في الدم.
ولذلك لا بد أن يكون هناك توزان بين عمل كل منهما حتى يحتفظ الدم بالتركيز الطبيعي للسكر.
عمومآ فإن ارتفاع أو انخفاض مستوى السكر بالدم هي شواهد (اعراض) غير واضحة لحدوث عملية التمثيل الغذائي الغير طبيعي للجلوكوز.
 اسباب ارتفاع مستوى السكر في الدم مرضيآ:
 مرض البول السكري ( Diabetes Mellitus) ، الفرق في وظيفة أي من الغدد الاتية: الدرقية، الكظرية والنخامية، وأحيانآ يرتفع السكر في بعض امراض الكبد.
 اسباب انخفاض مستوى السكر في الدم مرضيآ:
 فرط افراز الانسولين ، قصور في عمل الغدة فوق الكلوية والغدة النخامية، وأحيانآ في فشل الكبد.
وينخفض السكر أيضآ مع الاستعمال السيء لادوية خفض نسبة السكر ، وعند حدوث حساسية عند بعض الناس لوجبات معينة.
 وينتج من ارتفاع وانخفاض مستوى السكرالشديدين بالدم ما يسمى بـ "غيبوبة السكري".
 
غيبوية السكر:
 
هناك نوعان من غيبوبة السكر:
أ‌- غيبوبة ارتفاع السكر( Hyperglycaemic Coma):
 وهي حالة يفقد فيها الانسان وعيه نتيجة ارتفاع السكر،
واسبابها هي إهمال علاج السكر خاصة النوع الاول منه.
اما اعراض غيبوبة السكر فتشمل:
1-     زياة معدل التنفس.
2-     رائحة الاسيتون( الذي تشبه رائحته الكحول& التفاح الفاسد) بالفم.
3-     النبض يكون سريعآ وضعيفآ جدآ.
4-     الجلد يكون جافآ واللسان كذلك.
 ومن التحاليل يتبين وجود ارتفاع شديد للسكر بالدم ووجوده أيضآ بالبول ونجد أجسام كيتونية( Ketones Bodies)
وينصح الاطباء مريض السكر تنظيم علاج السكر والالتزام بالحمية في الوجبات الغذائية اليومية لعدم تكرارمثل هذه الغيبوبة بالمستقبل.
ب‌- غيبوبة انخفاض السكر ( Hypoglycaemic Coma):
 تحدث دائمآ مع الاستعمال السيء للأدوية المخفضة للسكر( عدم الإلتزام بالجرعات المحددة)، مع اهمال بعض الوجبات ، مما يؤدي إلى انخفاض نسبة مستوى السكر بالدم عن 60 مجم لكل 100 ملليتر في الدم، مؤديآ إلى الغيبوبة لأن المخ قد تعود على نسبة عالية من السكر.
أعراضها هي:
1-     معدل التنفس طبيعي.
2-     رائحة الفم طبيعية.
3-     النبض سريع وقوي.
4-     الجلد يكون مبتلآ نظرآ للعرق الشديد.
 وفي التحاليل يتبين انخفاض مستوى السكر بالدم، وعدم وجوده في البول وتواجد اجسام كيتونية بالبول.
وينصح الاطباء في حدوث مثل هذه الغيبوبة بتناول أي مادة سكرية مثل قوالب السكر ، مع الاستعمال السليم لحقن الانسولين، واقراص علاج مرض السكر، وعدم اهمال الوجات اليومية المنظمة حتى لا تتكرر مثل هذه الغيبوبة والتي تعتبر أخطر من سابقتها لأنها قد تؤثر على خلايا المخ ( إذا إستمرت أكثر من 24 ساعة) التي تعتمد على الجلوكوز كمصدر رئيسي للطاقة.
 (ينصح بشم رائحة فم مريض السكر فى حالة الغيبوبة لان ذلك يساعد فى التشخيص)
    (ب‌)  مرض البول السكري (Diabetes Mellitus)
 
هو مرض يتميز بارتفاع مستوى الجلوكوز بالدم وتواجده في البول وتعدد مرات التبول والجوع المتكرر والعطش الكثير,وفقدان فى الوزن ، وكما سبق ذكره فإن من اهم اسباب مرض البول السكري هو نقص المعدل بين هرمون الأنسولين والهرمونات المضادة للانسولين.
وهناك نوعان من مرض البول السكري:
(1) مرض البول السكري المعتمد في علاجه على الأنسولين ( Insulin Dependent Diabetes Mellitus) وتختصر بـ ( IDDM): 
 ويسمى ايضآ بالنوع الاول من مرض السكر (  TypeΙ) وعادة يحدث في سن ما قبل 30 – 40 سنة، ومريض السكر من هذا النوع عادة يكون نحيفآ ومستوى الإنسولين بالدم يكاد يكون منعدمآ ، ويعالج فقط بحقن الانسولين، ولذلك يسمى ( IDDM)، وهذا النوع يمكن ان يكون وراثيآ.
 
(2‌) مرض البول السكري الذي لا يعتمد في علاجه على الأنسولين ( Non- Insulin Dependent Diabetes Mellitus) وتختصر بـ ( NIDDM): 
ويسمى بالنوع الثاني من مرض السكر ( TypeП)، وهو ابسط من النوع الأول، ويحدث عادة بعد سن الاربعين ، ويتميز مريض هذا النوع بالسمنة، ويوجد عنده أنسولين ولكن لا يفرز بكمية كافية من البنكرياس ولا يُستفاد منه لان هناك نقص في مستقبلات الأنسولين في الانسجة، وأيضآ هناك مقاومة للأنسولين.(وعادة يعالج بالاقراص المخفضة للسكر في الدم والتي تساعد على افراز الانسولين الموجود بالبنكرياس.)
ويتميز مرض البول السكري بخلل في التمثيل الغذائي للمواد الكربوهيدراتية والدهنية والبروتينية وفقدان الإتزان بين الماء والأملاح مما يؤثر على المدى الطويل ( لعدة سنوات) على معظم أعضاء الجسم خاصة الجهاز العصبي والكلى والعين(فى حالة الأهمال للعلاج)
 
    (ج) الفحوصات الخاصة بالسكر: 
 1-   تحليل السكر في الدم والبول:
 يوجد عدة طرق للكشف عن السكر في الدم والبول منها:
· اعتمادآ على قوة الاختزال الخاصة بالسكر ( الجلوكوز) فإنه يمكن إستخدام محلول فهلينج ( Fehling) أو بندكت ( Benedict) للكشف عن الجلوكوز في البول حيث يتحول لونهما الأزرق إلى راسب أحمر مع التسخين.
· استخدام الشرائط ( Strips) التي تحتوي على أنزيم أوكسيد الجلوكوز ( Glucose Oxidase) وهذا التحليل أشمل وأدق من سابقه.
· إستخدام أجهزة تحليل الجلوكوز (Glucose Analyzer) وهذه تعتمد على إختزال الجلوكوز بواسطة إنزيم (Glucose Oxidase) وخروج الاكسجين الذي يتم تقديره عن طريق قياس قطب الأوكسجين ( Oxygen Electrode) ومن ثم قياسه إلكترونيآ بواسطة هذه الأجهزة،· وتعتبر هذه الطريقة من أدق الطرق في تحليل الجلوكوز في المختبرات الطبية.
 
 2- تحليل السكر العشوائي ( Random Blood Glucose): 
 فائدته فقط أنه يعطي فكرة عامة عن مستوى السكر في دم المريض حيث يتم تحليل العينة في أي وقت خلال اليوم ، وتؤخذ نتائج هذا التحليل إلى الطيبب ليقوم بتقويم حالة المريض.(غالبا عند أستقبال الحالات فى المستشفيات)
  3- تحليل سكر الصائم ( Fasting Blood Glucose) : 
 يجرى هذا التحليل على المريض بحيث يكون صائمآ من 8 – 12 ساعة
علمآ أن المستوى الطبيعي للسكر في الدم يتراوح ما بين 70 – 110 مجم لكل 100 ملليتر دم، فإذا زادت النسبة عن 120 فهذا مؤشر لحدوث الاصابة بالسكر في المستقبل، وإذا تجاوزت 130 فهذا يعتبر مريضآ بالسكر، ويتم التأكد من ذلك بإعادة التحليل لفترتين أو 3 فترات متتابعة على الأقل بفاصل اسبوع بين كل قياس.
  4- تحليل السكر بعد ساعتين من الأكل ( Post Prandial Blood Glucose):
 يتم هذا التحليل على المريض بعد وجبة طبيعية ( أو 75 جرام جلوكوز) ثم نقيس له السكر في الدم بعد ساعتين من الاكل ، وفائدة هذا التحليل أنه يعطينا فكرة عن مستقبل حدوث مرض السكر عند هذا المريض وهل سوف سيحتاج إلى تحليل منحنى السكر أو لا.
فإذا تجاوزت النسبة 140مجم بعد ساعتين من الأكل فهذا يدل على ان هناك خللآ في عودة السكر إلى مستواه الطبيعي.
  5- تحليل منحنى تحمل السكر (  Glucose Tolerance Test)
ويختصر بـ ( GTT):
 يجرى هذ التحليل عندما يكون هناك شك في الإصابة بمرض السكر، ويعطينا فكرة عن احتمال الإصابة بالسكر من عدمه.
عند إجراء التحليل لا بد أن يكون المريض صائمآ من 8 – 12 ساعة ، ثم نأخذ عينة دم وبول ثم يتناول المريض جرعة جلوكوز مقدارها 75 جرام ( أو 1 جم لكل كيلوجرام من وزن المريض) ثم نأخذ عينة دم وبول كل نصف ساعة لمدة 3 ساعات ونقيس السكر في كل عينة دم ، ونكشف عنه في كل عينة بول.
 في المنحنى الطبيعي يظهر أن مستوى السكر الصائم من 70 – 110 مجم ، ثم يصل إلى أقصى درجة وهي 120 – 130 مجم بعد ساعة ونصف ثم يعود إلى مستواه الطبيعي مرة أخرى بعد 2 إلى 3 ساعات ، ويمكن ينخفض أقل من الطبيعي ثم يعود مرة أخرى لمستواه الطبيعي وذلك ما يسمى بـ " القذفة الأنسولينية" ( Insulin Shot) وسببها زيادة إفراز الانسولين في بعض الأشخاص.
 في منحنى مريض السكر يظهر أن مستوى سكر الصائم أكثر من 130 ويتعدى 180مجم بعد ساعة ونصف ثم ينخفض مرة أخرى ولكن لا يصل إلى نقطة البداية في خلال ساعتين ونصف.
 إذا لم يرجع مستوى السكر إلى مستواه الطبيعي في خلال 2 – 3 ساعات ، فهذا مؤشر لإمكانية الإصابة بالسكر مستقبلآ علمآ بأن سكر الصائم طبيعيآ.
 6- الهيموجلوبين السكري ( Glycosylated Haemoglobin - HbA 1c)
 الهيموجلوبين السكري عبارة عن بروتين (جلوبيولين) مرتبط مع الحديد في مجموعة ( Haem) وهذا البروتين ( الهيموجلوبين) مرتبط بسكر الجلوكوز وهناك أنواع عديدة من الهيموجلوبين ولكن ما يهمنا هو A1c لأنه يتميز بإرتباطه مع الجلوكوز، حيث ترتبط نسبة قليلة من الهيموجلوبين لا تتعدى 5 - 10%من الهيموجلوبين بجلوكوز الدم ويطلق على هذ الجزء المرتبط ( HbA1c).
نسبة ارتباط الجلوكوز بالهيموجلوبين بعتمد على مستواه في الدم ، فكلما زادات نسبة الجلوكوز إزدادت نسبة ( HbA1c)، ولكن هذا الارتباط يتم ببطء  وينفك ببطء، ولا تتأثر نسبة السكر المحمولة عليه بالوجبات الغذائية ويعطينا مؤشرآ عن نسبة السكر في الدم في خلال فترة حياة كريات الدم الحمراء وهي حوالي 120 يومآ ونسبته الطبيعية تتراوح ما بين 5 - 8% ويزداد في مرض السكر في حالة عدم الانتظام في العلاج وكذلك في مرض السكر من النوع الاول إذا كان المريض في حاجة إلى زيادة جرعة الإنسولين.
 7- الفركتوزامين ( Fructosamine):
 يعتبر من أحدث وأدق الطرق للكشف عن مستوى السكر بالدم في الفترة من 15 - 20 يومآ السابقة للتحليل عند المريض بالسكر.
وتستخدم هذه الطريقة في قياس نسبة البروتينات السكرية (Glycosylated Proteins) وذلك عن طريق قياس نسبة الفركتوزامين المرتبط بالبروتين ، ولا يتأثر هذا التحليل بالوجبات الغذائية.
 
    (د) نصائح مهمة للمصاب بمرض السكر   
 
1- وعي المريض لحقيقة مرض السكر هو أساس العلاج.
2- إن إتباع الحمية الغذائية والقيام بالرياضة الجسمانية أهم دواء.
3- يجب أن يسعى المريض بالسكر إلى الوصول إلى الوزن المثالي تدريجيآ الذي يحسب بطريقة تقريبية كالتالي ( طول القامة بالسنتيميتر يطرح منها 103 كجم للرجال أو 105 كجم للنساء) والطبيب هو الذي يحدد الوزن المثالي للمريض بحسب العمر، الجنس ، الطول ، الوزن، طبيعة العمل ، نوع مرض السكر.
4- إن المشي يوميآ نصف ساعة مرتين أو إستعمال الدراجة الثابتة في المنزل أو القيام بحركات جسمانية ربع ساعة مرتين باليوم من غير إجهاد يساعد في خفض نسبة السكر في الدم.
5- يفضل أخذ كأس كبير من الماء قبل الطعام أو شرب لتر ونصف من الماء يوميآ.
6- يجب وزن الجسم وتسجيله اسبوعيآ لمراقبة الوزن ، ويجب أن يكون الأاكل في أوقات محددة وحسب نظام الوجبات اليومية دون إضطراب.
7- يجب الإكثار من المواد التي تكثير فيها الألياف ( الخضراوات).
جهاز سوكسلت 
جهاز سوكسلت  هو جهاز معملي اخترعه فرانز فون سوكسلت عام 1879.[ صمم الجهاز أصلا لإستخلاص الليبيدات من المواد الصلبة، ولكن سوكسلت ليس محدودا بإستخلاص الليبيدات. عادة ما يكون سوكسلت مطلوبا فقط عندما يكون المركب المرغوب محدود الذوبان في المذيب والشوائب غير ذائبة في هذا المذيب. إذا كان المركب المطلوب له ذوبانية عالية في المذيب إذن يمكن استعمال الترشيح البسيط لفصل المركب من المواد غير الذائبة.


استخلاص الثمار. العينة موضوعة في الأنبوبة.
توضع المادة الصلبة المحتوية على المركب المرغوب داخل أنبوبة مصنوعة من ورق ترشيح سميك والذي يوضع في الغرفة الرئيسية لجهاز سوكسلت. يركب جهاز سوكسلت في دورق يحتوي على مذيب الإستخلاص. ثم يركب المكثف.
يسخن المذيب لإعادة الإذابة. يسافر بخار المذيب في ذراع تقطير، ثم يفيض إلى الغرفة المحتوية على المادة الصلبة المراد الإستخلاص منها. يضمن المكثف تبريد أي بخار للمذيب حيث يقطر على الغرفة المحتوية المادة الصلبة.
تمتلئ الغرفة المحتوية على المادة الصلبة ببطء بالمذيب الدافئ. وذلك سوف يجعل بعض المادة المرغوبة تذوب في المذيب الدافئ. عندما تكاد أن تمتلئ غرفة سوكسلت، فأن الغرفة تفرغ تلقائيا بواسطة ذراع سيفون جانبية والمذيب يرجع مرة أخرى لدورق التقطير. ربما تترك هذه الدورة لتتكرر عدة مرات، تترك ساعات أو أيام.
خلال كل دورة فأن جزء من المركب غير الطيار يذوب في المذيب. بعد عدة دورات فأن المركب يكون تركز في دورق التقطير. ميزة هذا النظام أنه بدلا من إمرار عدة أجزاء من المذيب الدافئ خلال العينة فأنه يتم استعمال كمية ثابتة من المذيب يعاد تدويرها.
يزال المذيب بعد الإستخلاص، عادة يكون باستعمال المبخر الدوراني حيث يعطي المركب المستخلص. يتبقى الجزء غير الذائب من المادة الصلبة في الأنبوبة وعادة ما يتخلص منه.
 

نعرف أن هناك أنواع مختلفة من الزيوت مثل زيت البرافين وزيت القرنفل وزيت الزيتون ..... فما وجه الشبه والإختلاف بين هذه الزيوت؟؟confused
إن كل هذه الزيوت مركبات عضوية إلا أنها قد تختلف في المصدر أو في درجة تطايرها .
*أقسامهـــــــــــــــــــــا :
1 . زيوت معدنية :وهي عبارة عن منتجات بترولية مثل زيت البرافين وزيت الديزل .
2 . زيوت عطرية متطايرة :وتستخرج من أجزاء النبات المختلفة مثل القرنفل وزيت القرفة .
3 . زيوت غير متطايرة : وقد تكون نباتية مثل زيت الذرة وزيت بذرة القطن وزيت الزيتون , وقد تكون زيوت حيوانية مثل زيت السمك ( زيت كبد الحوت ) .

* أهميتهــــــــــــــــــــــا :
تعتبر الزيوت والدهون مصادر غنية بالطاقة اللازمة لنشاط الكائنات الحية , والطاقة الناتجة من إحتراقها أكبر من الطاقة الناتجة من إحتراق الكربوهيدرات والبروتينات حيث أن إحتراق 1 جم من الدهن يعطي 39.75 كيلو جول وإحتراق 1 جم من البروتين الحيواني يعطي 23.43 كيلو جول وإحتراق 1 جم من النشأ يعطي 17.57 كيلو جول وإحتراق 1 جم من الجلوكوز يعطي 16.57 كيلو جول ويعود سبب ذلك إلى أن الدهون تحتوي على نسبة عالية من الكربون والهيدروجين .

* تركيبــــــــــــــهـــــــــــــــــــا :
تتركب الزيوت والدهون من جزيئات ثلاثي الجلسريد وهو عبارة عن إستر
يتكون من غول ثلاثي الهيدروكسيل ( الجليسرول ) مع ثلاثة جزيئات من الأحماض الدهنية التي قد تكون من نوع واحد ولكن غالباً ما تكون مختلفة وقد تكون السلسلة الكربونية لهذه الأحماض طويلة أو قصيرة أو غير مشبعة .

وقد يبدو جزئ ثلاثي الجلسريد معقداً إلى حد ما إلا أننا يمكن أن نتصوره على هيئة شوكة قاعدتها الجليسرول ويتصل به ثلاثة جزيئات من الأحماض الدهنية بواسطة روابط إستر .

*بعض الأحماض الدهنية الشائعة :
1 . البيوتريك ( حمض الزبدة ) : CH3CH2CH2COOH
2 . البالمتيك : CH3(CH2)14COOH
3 . الأستياريك : CH3(CH2)16COOH

* خواصــــــــهــــــا العـــــــــــــــــــامة :
أ- الخواص الفيزيائية :
1. عديمة اللون والطعم والرائحة (في الحالة النقية ).
2. كثافتها حوالي 0.8 جم / سم3 .
3. درجات إنصهارها منخفضة نسبياً .
4. تترك بقعة زيتية على الورق .
5. لا تذوب في الماء بل تذوب في مذيبات عضوية مثل الإيثر والكلوروفورم والبنزين.
ب- الخواص الكيميائية :
تقسم تفاعلاتها إلى قسمين :
1. تفاعلات تختص بروابط الإستر في ثلاثي الجلسريد.
* التحلل المائي Hydrolysis : تتحلل أثناء عملية الهضم بواسطة الأنزيمات إلى أحماض دهنية وجليسرول.
** التصبن Saponification :وهي عملية تحويل الزيت أو الدهن إلى صابون وهو عبارة عن الملح الصوديومي أو البوتاسي للحمض الدهني وتتم عملية التصبن بفعل القواعد القوية مثل KOH , NaOH على الزيت أو الدهن فينتج الصابون والجليسرول .
2. تفاعلات تختص بالروابط المزدوجة في الأحماض الدهنية .

* هدرجة الزيت :[COLOR=darkblue]وهي عملية تحويل الأحماض الدهنية غير المشبعة في جزيئات ثلاثي الجلسريد السائلة إلى أحماض دهنية مشبعة في جزيئات ثلاثي الجلسريد الصلبة بإستخدام النيكل .
CH2=CH2 + H2 -------------> CH3CH3

** هلجنة الزيت :وتتم بإضافة اليود على ذرتي الكربون التي توجد بينهما الرابطة المزدوجة فيختفي لون اليود .
[COLOR=black]CH2=CH2 + I2 -------------> CH2I-CH2I[/COLOR

* تزنخ الزيوت : وهو تغير كيميائي يحدث تغير في لون ورائحة وطعم الزيوت أو الدهون .

*أسبابه :
1. عملية الأكسدة نتيجة تعرضها للهواء والرطوبة ودرجة الحرارة المرتفعة فتنتج ألدهيدات وكيتونات وفوق أكاسيد .
2. عملية التحلل البكتيري حيث تفرز البكتريا أنزيمات تحلل الزيوت والدهون
إلى أحماض دهنية قصيرة السلسلة ومتطايرة
تعريف :
يقصد بالبروتين الخام البروتين الحقيقي  والمواد النيتروجينية الغير بروتينية ( البروتين الغير حقيقي ) مثل أملاح الامونيوم واليوريا والأحماض الامينية الحرة والببتيدات .
 
فكرت التقدير :
هناك عدة طرق لتقدير البروتين الخام إلا أن أوسع الطرق انتشارا هي طريقة كلداهل والفكرة الأساسية بها هضم المواد الغذائية بها بحامض الكبريتيك المركز الذي يحولها إلي  CO2 و O2 وH الذي يتأكسد جزء منه بواسطة الأكسجين ويتحول إلي ماء , أما الازوت فيتحول مع الجزء الباقي من الإيدروجين إلي امونيا وهذه تتفاعل مع حامض الكبريتيك مكونتا كبريتات امونيوم , وبطبيعة الحال فان جميع المواد الغير عضوية الموجودة في المادة الغذائية تتحول إلي أملاح كبريتات . بعد عملية الهضم  تقطر كبريتات الامونيوم الناتجة مع إضافة زيادة من محلول الصودا الكاوية 40 % أي كمية كافية لمعادلة حامض الكبريتيك المركز المضاف سابقا وتتحول كبريتات الامونيوم عند التسخين إلي امونيا فتتصاعد وتستقبل في قابلة تحتوي علي كمية معلومة من حامض الكبريتيك المخفف الذي يتفاعل جزء منه معها مكونا كبريتات امونيوم . والجزء الذائب من الحامض يمكن معادلتة بمحلول صودا كاوية مخفف وبذلك نستطيع معرفة الكمية من حامض الكبريتيك المخفف التي تعادلت مع الامونيا المنفردة من المادة الغذائية .
 
بعض العوامل المساعدة التي تستخدم عند تقدير البروتين الخام :
 
تحتاج عملية الهضم إلي عامل مساعد للإسراع في إكمالها علي الوجة الأكمل وتستعمل عدة مواد أهمها :
 
1-     كبريتات النحاس وهي تستعمل بكثرة ولكن عيبها الوحيد إذا استعملت بتركيز عالي فأنها تتحد مع الامونيا الناتجة مكونة معقد يصعب تحللة (كبريتات امونيوم) .
2-     الزئبق من أحسن المواد خاصتا لو استعمل مع كبريتات النحاس وهو أيضا يتحد مع الامونيا مكونا معقدات لذلك عند استعماله  في الهضم يضاف بعد عملية الهضم ثيو كبريتات الامونيوم لتكسير المعقدات .
3-     السلينيم يعتبر أحسن العوامل المساعدة لو استعمل بنسب مضبوطة مع كبريتات النحاس وله عيب واحد أنة إذا طالت مدة الهضم يؤدي إلي فقد الامونيا في صورة نيتروجين .
4-     مخلوط الهضم  وهو مخلوط من كبريتات نحاس و كبريتات بوتاسيوم  نبسبة 1 : 4 ويضاف 0.57 جرام أكسيد سيلينم ­أو 1.8 سيلينات صوديوم لكل 400 جرام من هذا المخلوط  .
 
فائدة كبريتات البوتاسيوم :
 
بطبيعة الحال فان كبريتات النحاس وأكسيد السيلينيم هي العوامل المساعدة الموجودة في المخلوط أما كبريتات البوتاسيوم ففائدتها رفع درجة غليان التفاعل وهذا من شأنة الإسراع من عمليات الهضم .
 
 
 
 
 
 
 
عيوب طريقة كلداهل :
 
تعتبر طريقة كلداهل طريقة أساسية تقارن بها الطرق الاخري إلا أنها لا تخلو من العيوب وأهمها :
 
1-     أن حساب البروتين علي أنة النيتروجين مضروبا في 6.25 فية خطا قد يكون كبير في بعض الأحيان فالمواد الغذائية تحتوي علي مواد ازوتية غير بروتينية مثل الامونيا والأحماض الامنية قد تحتوي علي 80 % نيتروجين وبهذا قد يختل تقدير البروتين بطريقة كلداهل لمثل هذه المواد .
2-     البروتينات المختلفة لا تحتوي علي 16 نيتروجين بل تختلف النسبة اختلافا كبيرا في أنواع البروتينات المختلفة فالبروتين الحيواني يحتوي علي 16.67 % نيتروجين والكازين يحتوي علي 15 % نيتروجين أما البروتينات النباتية فقد تحتوي علي 16.4 إلي 18.7 % نيتروجين وحتى البروتين الواحد تختلف نسبة البروتين فية ففي الكازين تختلف النسبة من 14.7 إلي 16.04 % علي حسب تصحيح التقدير بالنسبة للرطوبة أو الرماد .
3-     يعتري تقدير البروتين الكلي بطريقة كلداهل صعوبات جوهرية أهمها تحديد أحسن  العوامل المساعدة وبأفضل النسب وأفضل مده للهضم بحيث لا تؤدي إلي أخطا ء كبيرة .
 
المحاليل المطلوبة :
 
1-     حامض كبرتيك مركز 37ع.
2-     مخلوط هضم
3-     محلول صودا كاوية 40 %
4-     محلول حامض كبرتيك مخفف 0.1ع
5-     محلول صودا كاوية مخفف 0.1ع
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
خطوات العمل :
تنقسم عملية تقدير البروتين بطريقة كلداهل إلي طريقتين(ماكرو كلداهل – ميكروكلداهل ) حسب نوع العينة وتنقسم كل طريقة إلي 3 مراحل هي علي الترتيب  الهضم – التقطير ( وحدة الهضم أو وحدة المار كهام ) – المعايرة .
 

وجة المقارنة ماكرو كلداهل ميكروكلداهل  
1- نوع العينة العينات الصلبة مثل ( عينات العلف التي تحتوي علي نسبة عالية من البروتين ) العينات السائلة مثل ( اللبن – البول – الدم – المحاليل البيولوجية الاخري  ) أو العينات التي لا يزيد محتواه من البروتين عن 0.2 – 0.8 %  
2- وزن العينة
  0.5 جرام 0.1 جرام أو 0.2 مل محلول  
3- مرحلة الهضم 20مل حامض H2SO4 مركز + 5 جرام مخلوط هضم 2 مل حامض H2SO4 مركز +0.5 جرام مخلوط هضم  
4- مرحلة التقطير 70-90 مل صودا كاوية 40 %  تضاف إلى العينة بوحدة التقطير و 20 مل  H2SO4 مخفف 0.1ع و 3 نقطه من دليل  MR في دورق الاستقبال 7مل صودا كاوية 50 %  تضاف إلى العينة بوحدة التقطير و 20 مل  دليل حمض البوريك في دورق الاستقبال  
5- مرحلة المعايرة تعاير الزيادة من الحامض باستخدام صودا كاوية 0.1ع تعاير الامونيا باستخدام H2SO4 0.1ع  
6- نقطة نهاية التفاعل زوال اللون  الوردي الوصول إلى اللون البنفسجي  
7- خطوات الحساب ملي مكافئات الحامض الكلية = 20× 0.1 =2 ملي مكافئ
ملي مكافئات الحامض المتفاعلة = ملي مكافئات الحامض الكلية - ملي مكافئات الحامض الزيادة
ملي مكافئات الحامض الزيادة = ملي مكافئات القاعدة = القراءة × العيارية الفعلية للقاعدة
% للبروتين =( ملي مكافئات الحامض المتفاعلة  × 0.014 × 6.25) / وزن العينة ×  100 % للبروتين =( القراءة ×   العيارية  × 0.014 × 6.25) / وزن العينة ×  100
 
 
 
 
 
 
ملحوظة :
1- يتكون محلول دليل  حمض البوريك من  20 مجم من MR   و 60 مجم من دليل أخضر البرومو كريز ول مذابة في 100 مل كحول إثيلى و 40 جم من بلورات حمض البوريك مذابة في 400 مل ماء مقطر ثم يكمل الحجم النهائي إلى 2 لتر بواسطة الكحول الإثيلى.
2- كل واحد ملى من حمض الكبريتك يزن 0.014 جم نيتروجين . على أساس أن كل 1000 ملى مكافئ من حمض الكبريتيك = ذرة واحدة من النيتروجين أي 14 جم  نيتروجين .
3- كيفية تحضير كلا من :
أ- H2SO4 0.1 ع
مثال :
لتحضير 1 لتر  H2SO4 0.1 ع
الوزن الجزائي الجرامى  98 جم ( 2+32+16 × 4 )  
تكافئ الحمض ثنائي إذا الوزن المكافئ له = 98 /2 = 49  وهذا لتحضير H2SO4 1 ع    
 ولذي  لتحضير H2SO4 0.1 ع لابد من القسمة على 10 أي أن الوزن لابد أن يكون 4.9  ولكن الحامض في صورة سائلة  إذا لابد من تحويل الوزن إلى حجم  عن طريق العلاقة بين الكثافة والكتلة والحجم .
حجم الحامض الواجب إستخدامة = 4.9/1.84 = 2.66 مل اى يؤخذ 2.66 مل حمض H2SO4  Con   ويكمل الحجم إلى لتر  باستخدام الماء المقطر.
ب- NaOH   0.1 ع
مثال :
لتحضير 1 لتر  NaOH   0.1 ع
الوزن الجزائي الجرامى  40جم ( 1+16+23 )  
تكافئ الصودا أحادى  إذا الوزن المكافئ له = 40 /1 = 40  وهذا لتحضير NaOH  1 ع    
 ولذي  لتحضير NaOH  0.1 ع لابد من القسمة على 10 أي أن الوزن لابد أن يكون 4 جم   تذاب فى لتر ماء مقطر.
ج- NaOH    50 %
 
لتحضير 1 لتر  NaOH   50 %
أي أن  كل 100 مل من المحلول بها 50 جم NaOH    
إذا كل 1000 مل من المحلول بها 500 جم NaOH    
أي يؤخذ 500 NaOH  وتذاب في لتر ماء مقطر.
 
 
 

جهاز سوكسلت
من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
اذهب إلى: تصفح, البحث


رسم تخطيطي يوضح جهاز سوكسلت
1: عمود مقلب 2: Still pot (the still pot should not be overfilled and the volume of solvent in the still pot should be 3 to 4 times the volume of the soxhlet chamber) 3: مسار التقطير 4: أنبوبة 5: Solid 6: أعلى السيفون 7: خروج السيفون 8: وصلة التمدد 9: مكثف 10: خروج مياه التبريد 11: دخول مياه التبريد
جهاز سوكسلت (بالإنجليزية: Soxhlet extractor‏) هو جهاز معملي اخترعه فرانز فون سوكسلت عام 1879.[1] صمم الجهاز أصلا لإستخلاص الليبيدات من المواد الصلبة، ولكن سوكسلت ليس محدودا بإستخلاص الليبيدات. عادة ما يكون سوكسلت مطلوبا فقط عندما يكون المركب المرغوب محدود الذوبان في المذيب والشوائب غير ذائبة في هذا المذيب. إذا كان المركب المطلوب له ذوبانية عالية في المذيب إذن يمكن استعمال الترشيح البسيط لفصل المركب من المواد غير الذائبة.


استخلاص الثمار. العينة موضوعة في الأنبوبة.
توضع المادة الصلبة المحتوية على المركب المرغوب داخل أنبوبة مصنوعة من ورق ترشيح سميك والذي يوضع في الغرفة الرئيسية لجهاز سوكسلت. يركب جهاز سوكسلت في دورق يحتوي على مذيب الإستخلاص. ثم يركب المكثف.
يسخن المذيب لإعادة الإذابة. يسافر بخار المذيب في ذراع تقطير، ثم يفيض إلى الغرفة المحتوية على المادة الصلبة المراد الإستخلاص منها. يضمن المكثف تبريد أي بخار للمذيب حيث يقطر على الغرفة المحتوية المادة الصلبة.
تمتلئ الغرفة المحتوية على المادة الصلبة ببطء بالمذيب الدافئ. وذلك سوف يجعل بعض المادة المرغوبة تذوب في المذيب الدافئ. عندما تكاد أن تمتلئ غرفة سوكسلت، فأن الغرفة تفرغ تلقائيا بواسطة ذراع سيفون جانبية والمذيب يرجع مرة أخرى لدورق التقطير. ربما تترك هذه الدورة لتتكرر عدة مرات، تترك ساعات أو أيام.
خلال كل دورة فأن جزء من المركب غير الطيار يذوب في المذيب. بعد عدة دورات فأن المركب يكون تركز في دورق التقطير. ميزة هذا النظام أنه بدلا من إمرار عدة أجزاء من المذيب الدافئ خلال العينة فأنه يتم استعمال كمية ثابتة من المذيب يعاد تدويرها.
يزال المذيب بعد الإستخلاص، عادة يكون باستعمال المبخر الدوراني حيث يعطي المركب المستخلص. يتبقى الجزء غير الذائب من المادة الصلبة في الأنبوبة وعادة ما يتخلص منه.
[عدل] تاريخ
يقول ويليام جنسن [2] أن أول مثال لمستخلص مستمر هو الدليل الأثري لمستخلص مواد عضوية بالماء الساخن من بلاد الرافدين يرجع لحوالي 3500 سنة قبل الميلاد. تفوق الكيميائي الفرنسي أنسيلم باين في الإستخلاص المستمر في ثلاثينيات القرن الثامن عشر وذلك قبل سوكسلت.
[عدل] مراجع

· شرح مستخلص سوكسلت.
· Soxhlet apparatus used as a replenishing source of solvent in chromatography.







معدات المخبر:-

زجاجيات
البيشر · قمع بوشنر · سحاحة  · إصبع تبريد  · مكثف · مكيال مخروطي  · كويب مخبري w:Cuvette · قمع تنقيط · مقياس نقاوة الهواء · محقنة غاز · أسطوانة مدرجة · ممص · علبة بتري · مقياس الكثافة w:Pycnometer · قمع فصل · جهاز سوكسلت · زجاجة ساعة




دوارق
دورق تفريغ · دورق إرلنماير · Fleaker · دورق فلورنس Florence · معوجة · دورق كروي · دورق شلنك w:Schlenk flask · دورق حجمي




أنابيب
أنبوب غليان · أنبوب رنين مغناطيسي نوويw:NMR tube · أنبوب اختبار · أنبوب ثيل  · أنبوب سناني w:Thistle tube






أخرى
صحفة أغار Agar plate · سَفّاط Aspirator · موصدة · موقد بنزن · مسعر · كيموستات Chemostat · حجرة أمان لاختبارات الحييات الدقيقة Biosafety cabinet · عداد المستعمرات Colony counter · مقياس ألوان · نابذة مخبرية Laboratory centrifuge  · بوتقة  · كمة الدخان Fume hood  · صندوق قفازاتي Glove box  · مجانسة Homogenizer · فرن الهواء الساخن Hot air oven  · محضنة Incubator  · حجرة التدفق الصفحي Laminar flow cabinet  · محرك مغناطيسي Magnetic stirrer  · مجهر  · صفيحة معايرة دقيقة Microtiter plate  · قارئة لصفحية المعايرة Plate reader  · مضواء طيفي  · خلاط سكوني Static mixer · قضيب تحريك  · سكوبولا Scoopula · محرار  · خلاطة دوامية Vortex mixer  · قنينة غسل Wash bottle




طالع أيضا التجهيزات المستعملة في المختبرات الطبية

رابط الموضوع

لتحميل الموضوع اضغط هنا ٍ
Sports world
Sports world

عدد المساهمات : 71
نقاط : 215
تاريخ التسجيل : 01/05/2011
العمر : 33
الموقع : www.epeecoach.webs.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى